Ernst & Young (EY) published its “Middle East Hotel Benchmark Survey Report” on the performance of 4 and 5 star hotels in the Middle East region, conveying a 64.0 percentage-point annual increase in the average occupancy rate in Beirut’s hospitality sector to 76% during the month of July 2021. EY attributed said increase to the Eid Al Adha holidays and the easing of the COVID-19 restrictions among others. In addition, EY stated that the lifting of travel bans on some countries starting mid-July is expected to lure international travelers during the summer. The average room rate increased sizably y-o-y to $853 in July, with the revenue per available room (RevPAR) concurrently rising by more than twenty eight folds to $648. Furthermore, EY noted that despite the gradual growth in the hospitality sector, the shocks stemming from the pandemic and the economic crisis are likely to limit the progress.

The following chart captures the monthly evolution in the occupancy rate in Beirut’s 4 and 5 star hotels over the July 2020 – July 2021 period:

On a regional basis, Beirut recorded the fifth lowest average occupancy rate (42%) among the nine covered Middle Eastern capitals during the first seven months of 2021 in part owing to the lockdown between the first and second month of the year. Doha and Abu Dhabi both outperformed their regional peers, enjoying the highest average occupancy rate of 73%, followed by Riyadh (52%) and Cairo City (44%). Beirut’s 4 and 5 star hotels charged the highest average room rate of $461 as Lebanese hotels adjusted their LBP room rates to account for the double digit inflation figures amid the significant devaluation of the local currency. Always on the room rate front, Beirut was followed by Kuwait City ($219) and both Riyadh & Amman ($129 each).

 

وفقاً لتقرير أرنست أند يونغ حول أداء الفنادق ذات فئتَي الأربعة والخمسة نجوم في منطقة الشرقالأوسط، تحسّن معدَّل إشغال الفنادق في مدينة بيروت ب64.0 نقاط مئويّة على صعيدٍ سنويٍّ إلى 76% خلال شهر تمّوز 2021. تُعزى هذه الزيادة بالأخصّ بحسب التقرير إلى عطلة عيد الأضحى، والتخفيف من القيود المفروضة بسبب تفشّي فيروس الكورونا للذكر لا للحصر. كذلك أشار التقرير أنّ رفع حظر السفر عن بعض البلدان منذ منتصف شهر تمّوز قد يجذب المسافرين الأجانب خلال فصل الصيف. وقد إرتفع متوسّط تعرفة الغرفة بشكلٍ كبير على أساسٍ سنويّ إلى 853 د.أ. في شهر تمّوز، كما وزاد مستوى الإيرادات المحقَّقة عن كلّ غرفةٍ متوافرة بأكثر من ثمانية وعشرون ضعفاً إلى 648 د.أ. كذلك أشارت أرنست أند يونغ إلى أنّ بالرغم من النمط الإيجابي في نموّ القطاع السياحي في لبنان، فإنّ الصدمات الناتجة عن تفشّي وباء الكورونا والأوضاع الإقتصاديّة والماليّة الصعبة قد تحدّ من ذلك النموّ.

وفقاً لتقرير أرنست أند يونغ حول أداء الفنادق ذات فئتَي الأربعة والخمسة نجوم في منطقة الشرق الأوسط، تحسّن معدَّل إشغال الفنادق في مدينة بيروت ب64.0 نقاط مئويّة على صعيدٍ سنويٍّ إلى 76% خلال شهر تمّوز 2021. تُعزى هذه الزيادة بالأخصّ بحسب التقرير إلى عطلة عيد الأضحى، والتخفيف من القيود المفروضة بسبب تفشّي فيروس الكورونا للذكر لا للحصر. كذلك أشار التقرير أنّ رفع حظر السفر عن بعض البلدان منذ منتصف شهر تمّوز قد يجذب المسافرين الأجانب خلال فصل الصيف. وقد إرتفع متوسّط تعرفة الغرفة بشكلٍ كبير على أساسٍ سنويّ إلى 853 د.أ. في شهر تمّوز، كما وزاد مستوى الإيرادات المحقَّقة عن كلّ غرفةٍ متوافرة بأكثر من ثمانية وعشرون ضعفاً إلى 648 د.أ. كذلك أشارت أرنست أند يونغ إلى أنّ بالرغم من النمط الإيجابي في نموّ القطاع السياحي في لبنان، فإنّ الصدمات الناتجة عن تفشّي وباء الكورونا والأوضاع الإقتصاديّة والماليّة الصعبة قد تحدّ من ذلك النموّ.

يُظهِر البيان التالي التطوّر الشهري لمعدَّل إشغال الفنادق في العاصمة بيروت خلال الفترة الممتدّة بين تمّوز 2020 وتمّوز 2021:

على صعيدٍ إقليميٍّ، سَجَّلت مدينة بيروت خامس أدنى متوسّط نسبة إشغالٍ فندقيٍّ (42%) بين العواصم التسعة التي شملها التقرير خلال الأشهر السبعة الأولى من العام 2021 بحيث تصدَّرت كلٍّ من الدوحة وأبو ظبي لائحة عواصم المنطقة لجهة معدَّل إشغال الفنادق من فئتَي الأربعة والخمسة نجوم، والذي بلغ 73% لكلٍّ منهما، تبعتهما الرياض (52%) والقاهرة (44%)، للذكر لا للحصر. في سياقٍ متّصل، حَقّقت مدينة بيروت أعلى متوسّط تعرفة للغرفة الواحدة في المنطقة والذي بلغ 461 د.أ. إذ أضطرت الفنادق اللبنانيّة إلى تعديل تعرفتها بالليرة اللبنانيّة لمواكبة نسب التضخّم المرتفعة في ظلّ التدهور غير المسبوق في  سعر صرف العملة الوطنيّة مقابل الدولار الأميركي. وقد تبعت بيروت كلّ من الكويت (219 د.أ.) وكلٍّ من الرياض وعمّان (129 د.أ. لكلٍّ منهما).